- يعتبر التوتر من العوامل السلبية خلال فترة العلاج . يجب عليك مشاركة قلقك ومخاوفك مع طبيبك وأقربائك .
يجب عليك الإهتمام بتطبيق نوع العلاج الموصى به . - في حالة عدم التأكد من طريقة إستعمال العلاج أو في حالة الشكوك في التطبيق الخاطئ للعلاج يجب عليك الإتصال بالمركز للتحقق من الطريقة الصحيحة .
- لاتنسى : أنت جزء من الفريق العلاجي . إذا لعب جميع من الفريق أدواره بشكل كامل وصحيح وجيد سيؤثر ذلك على النتائج النهائية .
- عليك الإهتمام بصحّتك . كما أن غذائك ونومك أكثر أهميّة حالياً . عليك التغذي بشكل منتظم . عليك الإهتمام بتناول أنواع الخضروات ، الفواكه ، شاي الأعشاب وكميات كبيرة من السوائل . يجب النوم 8 ساعات في اليوم على الأقل ، كما يجب عدم النوم متأخراً كما يجب عليك الإستيقاظ مبكراً .
- إذا كنت تعمل يجب عليك الإهتمام لتقليل وتيرة العمل قليلاً . حيث أن التعب يمكن أن يؤثر على العلاج بشكل سلبي .
- يجب عليك أخذ إستراحات متفرقة خلال اليوم لتوفير الراحة للنفس .
- عليك الإهتمام بمعرفة أنواع العلاجات التي تستخدمها جيداً مع إتخاذ القرار بالوقت اللازم للحصول عليها . يجب عليك تسجيل العناوين وأرقام الهواتف الضرورية .
- يجب عليك الإقلاع عن التدخين إذا كنت من المدخنين . حيث أن التدخين يؤدي بنسبة 13٪ إلى عدم الإخصاب والإنجاب . حيث يؤثر على نوعية وجودة كل من البويضات والحيوانات المنوية .
- يجب عليك الإستفادة من تقنيات علاج التوتر كما أن عليك إستعمال تقنيات الإسترخاء ، أخذ النفس العميق ، التفكير الإيجابي (مفهوم الفكرة السعيدة) ، المشي في الطبيعة ، الإنشغال بالهوايات التي تجعلك تفقد تركيزك والإحتفاظ بالحياة اليومية فقط .
- في حالة زيادة التوتر على الرغم من جميع المجهودات عليك بالحصول على الإستشارة المختصة . يمكنك الحصول على تجربة علاجية أكثر راحة عبر الخبير النفسي أو طبيب علم النفس .
- عليك الإيمان بنجاحك . التركيز الإيجابي والإيمان هما أولى خطوات النجاح .